
🟢 هدى المصري خالد
إمرأة العام في المبادرة الاجتماعية والقيادة المجتمعية
تكريمًا لجهودها في دعم الشباب والصبايا عبر تأسيس جمعية تضامنية، ولإصرارها على العودة إلى التعليم وتحقيق ذاتها بعد سنوات من الانقطاع.
نكرّم تميّزًا يفتح الأبواب للأمل، ويُثبت أن قوة المرأة في لبنان تصنع أثرًا حقيقيًا.
إمرأة العام في المبادرة الاجتماعية والقيادة المجتمعية
تكريمًا لجهودها في دعم الشباب والصبايا عبر تأسيس جمعية تضامنية، ولإصرارها على العودة إلى التعليم وتحقيق ذاتها بعد سنوات من الانقطاع.
إمرأة العام في التميّز الأكاديمي والتمكين النسائي
اعترافًا بمسيرتها الأكاديمية في مجال المالية والمصارف، وإنجازاتها في عالم إدارة المناسبات، وانخراطها في الجمعيات النسائية لرفع صوت المرأة وتحقيق أحلامها.
في هذا العام المميّز، وجدنا أنّ التميّز لا يمكن أن يُختصر بشخص واحد فقط.
لقد برزت كل من هدى المصري خالد و إليان يعقوب زغيب بقوّة، وأظهرتا أنّ المرأة اللبنانية قادرة أن تكون صمّام أمل، وأن تصنع فرقاً حقيقياً في مجالات مختلفة.
وبسبب هذا التشابه في الإصرار والإيجابية، قرّرت اللجنة أن تمنح لقب "إمرأة العام 2025" إلى مرشحتين معاً، في سابقة تؤكّد أنّ القوة تكمن بالتكامل لا بالمنافسة.
🟢 هدى المصري خالد: نالت لقب إمرأة العام في المبادرة الاجتماعية والقيادة المجتمعية، تكريماً لجهودها في دعم الشباب والصبايا عبر تأسيس جمعية تضامنية، ولإصرارها على العودة إلى التعليم وتحقيق ذاتها بعد سنوات من الانقطاع.
🟣 إليان يعقوب زغيب: نالت لقب إمرأة العام في التميّز الأكاديمي والتمكين النسائي، اعترافاً بمسيرتها الأكاديمية في مجال المالية والمصارف، وإنجازاتها في عالم إدارة المناسبات، وانخراطها في الجمعيات النسائية لرفع صوت المرأة وتحقيق أحلامها.
بهذا القرار، نحتفل بامرأتين تحملان معاً رسالة واحدة: أن التغيير لا يصنعه فرد واحد فقط، بل تكامُل الطاقات النسائية.